طيور المسافات أو الزاجل لها جمعيات خاصة تضم مجموعة من هواة الحمام الزاجل حيث يتم التعاون فيما بينها على تبادل مناطق طيران الحمام لكل منها عبر المدن المختلفة وكذلك المسابقات التى تبدأ من القاهرة وبالاعتماد على غريزة حب الحمام وحنينه إلى المكان الذى يستوطن فيه وإذا ما تم إبعاده عنه عدة أميال فإنه يعود إليه فى لهفة وشوق فيلتقى عدد من المتسابقين فى القاهرة مع حمامهم القادم إليهم من الأقاليم ويتواجد المحكمون كل فى محافظته لاستقبال الحمام العائد وحساب الوقت لقطع المسافة، وفى التدريب- يتم التدريب على تقسيم المسافات الطويلة وزيادة وقت الطيران بالتدريج حتى الوصول إلى أكبر مسافة يمكن أن يطير إليها بدون أن تفقده.
ويعتبر التدريب من أهم الموضوعات الأساسية التى يجب أن يلم لها الهواة ويلزم لهم وخاصة المبتدئين منهم التعرف على مبادئه وطرقه حتى يمكنهم بعد ذلك من الحصول عل مراكز حسنة فى السباقات، كذلك لتجنب فقد بعض الحمام أثناء السباق بدون أى داعى الأمر الذى ربما يؤدى إلى كره العضو لهذه الهواية وربما إلى تركه لها، وهناك من يقول إن فن سباق الحمام يتوقف بنسبة 50% على الحمام و50% الأخرى تعود على المتسابق نفسه، ولكن الواقع وبالتجربة يمكننا أن نقول إن نسبة 25% فقط تعود إلى أصل الحمام ونسبة 75% تعود إلى المتسابق ومدى درايته وتمكنه واستيعابه لفن التمرين والسباق إذ قد يتسبب فى فقد حمام من أحسن الأصول بسبب عدم الدراية الكاملة بفن التدريب والسباق.
ويتم تمرين الحمام بمعرفة الهاوى نفسه بحيث يكون ذلك بأسلوبين:
1- طيران الحمام حول المسكن لمدة مناسبة وفى أوقات محددة يومياً
2- إطلاق الحمام من مسافات على أبعاد مناسبة فى مدد مقاربة
وينقسم عمر الحمام إلى ثلاث مراحل ترتبط بمراحل التدريب وهى:
1- الزغاليل وتبدأ بعد الفقس إلى نهاية أول قلش
2- مرحلة الشباب خلال السنة الثانية من عمره
3- مرحلة الكبر بعد السنة الثانية إلى نهاية عمره
ملحوظة: حتى يمكنك إيجاد حمام سباق جيد ومدرب تدريباً عاليا فيجب أن تعلم الحمام قدراً قليلا فى كل مرة ويجب التأكد من أنه قد استوعب جيداً الخطوة المعينة التى تدرب عليها قبل الانتقال للخطوة التالية
ويعتبر التدريب من أهم الموضوعات الأساسية التى يجب أن يلم لها الهواة ويلزم لهم وخاصة المبتدئين منهم التعرف على مبادئه وطرقه حتى يمكنهم بعد ذلك من الحصول عل مراكز حسنة فى السباقات، كذلك لتجنب فقد بعض الحمام أثناء السباق بدون أى داعى الأمر الذى ربما يؤدى إلى كره العضو لهذه الهواية وربما إلى تركه لها، وهناك من يقول إن فن سباق الحمام يتوقف بنسبة 50% على الحمام و50% الأخرى تعود على المتسابق نفسه، ولكن الواقع وبالتجربة يمكننا أن نقول إن نسبة 25% فقط تعود إلى أصل الحمام ونسبة 75% تعود إلى المتسابق ومدى درايته وتمكنه واستيعابه لفن التمرين والسباق إذ قد يتسبب فى فقد حمام من أحسن الأصول بسبب عدم الدراية الكاملة بفن التدريب والسباق.
ويتم تمرين الحمام بمعرفة الهاوى نفسه بحيث يكون ذلك بأسلوبين:
1- طيران الحمام حول المسكن لمدة مناسبة وفى أوقات محددة يومياً
2- إطلاق الحمام من مسافات على أبعاد مناسبة فى مدد مقاربة
وينقسم عمر الحمام إلى ثلاث مراحل ترتبط بمراحل التدريب وهى:
1- الزغاليل وتبدأ بعد الفقس إلى نهاية أول قلش
2- مرحلة الشباب خلال السنة الثانية من عمره
3- مرحلة الكبر بعد السنة الثانية إلى نهاية عمره
ملحوظة: حتى يمكنك إيجاد حمام سباق جيد ومدرب تدريباً عاليا فيجب أن تعلم الحمام قدراً قليلا فى كل مرة ويجب التأكد من أنه قد استوعب جيداً الخطوة المعينة التى تدرب عليها قبل الانتقال للخطوة التالية